منتديات همس الروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تجد كل ما تريده
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب

اذهب الى الأسفل 
+3
بركات السومحي
بنقل
mr.Barakat
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mr.Barakat
شخصية هامة
شخصية هامة



ذكر
عدد الرسائل : 1348
العمر : 30
العمل : طالب
رقم العضوية : ا
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ye10
تاريخ التسجيل : 18/01/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالسبت أبريل 05, 2008 7:09 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شبابنا هم أبناؤنا وإخواننا وأحبابنا، كلنا يعلم ما يعانونه في شبابهم من مشكلات تواجههم في حياتهم.. ولعل مشكلةَ تأجج الشهوة في تلك الحقبة من العمر وانتشار دواعيها مع قلة مصارفها الحلال هي واحدة من أكبر هذه المشكلات، بل وأهمها لدى إخواننا الشباب..

وإذا كانت العفة مطلبًا شرعيًا واجتماعيًا ـ صيانة للدين وحفاظًا على المجتمع بحفظ أهم طبقة فيه ـ فلا يخفى صعوبة هذا المطلب في مثل زماننا، زمان الفضائيات والدشوش والكليبات والشبكات العنكبوتية والتي تتكاتف جميعًا لعولمة النمط الثقافي والاجتماعي الأمريكي خاصة والغربي عامة بما فيه من إباحية جنسية، وهدم للمنظومة الأخلاقية، ومغايرة للمفاهيم الإسلامية والشرقية.

وكل هذا يجب أن لا يحملنا على اليأس والاستسلام والرضا بالواقع، بل على العكس ينبغي أن يحث الهمم ويهيج على العمل لدرء الفتن وصيانة الشباب.
ويبقى الأمل في نفوسنا وحسن ظننا بشبابنا بابًا ندخل منه لدعوتهم لمجابهة الشهوات وعدم الرضوخ لها والوقوع في أسرها.

قصة يوسف
إننا حين نتحدث عن مواجهة الشهوة لا نتحدث عن أمر معجز يستحيل الحصول عليه، وإنما مطلب واقعي ممكن، وإن كان صعبًا. وقد قص علينا القرآن قصة من قصص الشباب مع الشهوة ليتخذ شبابنا منها قدوة وأسوة ودرسًا عمليًا في كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف، ويتعرف على الأسباب المعينة على الخلاص من ورطاتها.

إن الواقع الذي عاشه يوسف عليه السلام هو في الحقيقة أشد من أي واقع يقابله شاب منا، فلقد تهيأت له كل أسباب الفاحشة ودواعيها :
فالشباب والقوة والشهوة متوفرة؛ فقد كان في عنفوان شبابه، وهو يحتاج لتصريف شهوته وهو عزب، ولا مصرف له حلال، وقد بذلت له ولم يسع إليها..
والمرأة جميلة؛ فهي زوجة العزيز ومثله لا يتزوج إلا بأجمل النساء.
ولا خوف من العقوبة؛ فالمرأة هي الطالبة والراغبة، وقد طلبت وأرادت بل وراودت، فكفته مؤنة التلميح أو التصريح بالرغبة.
وقد أغلقت الأبواب عليهما ليكونا في مأمن، ولترفع عنه حرج الخوف من الفضيحة.
ثم هو غريب في بلد لا يعرفه أحد؛ فلا خوف من أن يفتضح، وهو خادم وهي سيدته، فهو تحت سلطانها وقهرها، فيخاف إن لم يجبها أن يطوله أذاها.
وقد عانى عظم الفتنة وشدة الإغراء.. فالمرأة لا شك قد أعدت للأمر عدته وبيتته بليل وخططت له، فدخلت وأغلقت الأبواب كل الأبواب، وبدأت في المراودة، ومثل هذه لابد أنها تزينت بكل زينة وجمعت كل فتنة، فما ملك إلا الهرب، وأنقذه هذه المرة وجود سيده لدى الباب رغم أن ردة فعله كانت مخيبة للآمال.

تكرر الإغراء
لقد تكرر الموقف لا شك مرات، وقد هددته وتوعدته وخوفته بالسجن، ورأى جرأتها على زوجها وقدرتها على تنفيذ أمرها، وإصرارها على تحصيل مبتغاها في قضاء وطرها، والإعلان بذلك أمام النسوة في وقاحة وعدم حياء أو خوف، مع أمنها مكر زوجها؛ فهو كأكثر رجال هذه الطبقة لا يمثل الطهر والشرف كبير قيمة لديهم وهذا ظاهر من موقفه: {يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين}[يوسف:29].

لقد أعلنتها صريحة: {ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمروه ليسجننَّ وليكونًا من الصاغرين}[يوسف:32]. فما وجد الصدّيق بعد كل هذا إلا أن يعتصم بالله، وأن يقدم رضًا الله على هوى النفس، بل ويرضى بالسجن (وأرجو أن نلاحظ ذلك) ترك اللذة والشهوة، وآثر عليها السجن بما فيه، وهو لا يدري متى سيخرج منه، ولعله لا يخرج أبدًا، لكنه كان أحب إليه من رغبة الشباب ولذة الحرام، فأطلقها صريحة: {رب السجن أحب إليَّ مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهنَّ أصب إليهنَّ وأكن من الجاهلين}[يوسف:33].

إننا يا شباب نحتاج إلى استحضار هذا الموقف وأشباهه لنتخذه أنموذجًا يحتذى، ومثلاً يقتدى، ونتشبث بما تشبث به يوسف لننجو من أغلال الشهوة وذل المعصية.

قوارب النجاة:
لقد تمسك الصادق العفيف "يوسف" بأمور كانت سببًا بعد توفيق الله وحفظه في عصمته وصيانته، ولو تمسك بها كل واحد منا لبلغ بأمر الله بر الأمان كما بلغه يوسف:

أولها: خوف الله ومراقبته
لقد كان في خلوة لا يراه من البشر أحد، والضغوط كلها عليه، ومداخل الشيطان كثيره، فما بحث عن تبريرات، ولا استسلم لوخز الشهوات واستحضر في ذلك الموقف العظيم خوفه من الله تعالى ومراقبته له، وتعظيمه لحق الله تعالى فقال لما راودته بملء فيه: {معاذ الله}، {إنه لا يفلح الظالمون}.

وما أجمل هذا الخوف وما أجل عاقبته التي أخبر بها نبينا صلى الله عليه وسلم في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ومنهم: "...ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله...".

ثانيها: توفيق الله وحفظه لعبده:
فلما رأى الله تعالى منه صدقه وصبره صرف عنه السوء وصرفه هو عن السوء صيانة له وتكريما وجزاء على عفته: {كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين}[يوسف:24].

ثالثها: فراره عن أسباب المعصية:
فلما رأى منها ما رأى، وخاف على نفسه فر منها وهرب إلى الباب يريد الخروج، وهي تمسك بتلابيبه وهو يشد نفسه وينازعها حتى قدت قميصه من شدة جذبها له وشدة هربه منها.

وهذا الفرار هو أعظم أسباب النجاة، فالفرار من الأسواق المختلطة، والفرار من المتنزهات، والفرار من الخلوة بالأجنبيات، وصيانة النظر عن رؤية المحرمات والعورات، والبعد عن مواقع الشهوة والعري في النت والفضائيات، كلها من أسباب الفرار بالدين من الفتن .. وخلاصتها غض الأبصار عن الوقوع في حمى الأخطار.

كل الحوادث مبدأهـــا من النظــر ومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرة بلغت من قلب صاحبها كمبلغ السهم بين القــــــوس والوتر
يســــر مقلته ما ضــــــر مهجته لا مرحـــــبا بسرور جاء بالضرر

ومن صدق الفرار أن يفر الواحد منا من قرناء السوء الذين يذكرونه بالمعاصي، ويحدثونه عنها وعن سبلها ووسائلها وكيفية الوصول إليها، بل ويمدونه بها وييسرونها عليه،، فهؤلاء معرفتهم في الدنيا عار وفي الآخرة خزي وبوار .

ومن أراد السلامة فليلزم أهل التقى ومواطن الخير وأصحاب العبادة كما قال العالم لقاتل المائة نفس: "ودع أرضك هذه فإنها أرض سوء واذهب إلى أرض كذا فإن فيها قوما يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم".

رابعها: الدعاء والالتجاء إلى الله:
فقلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها ويصرفها كيف يشاء، فهو سبحانه القادر أن يثبت قلبك ويصرف همم أهل السوء عنك، والتوفيق كله بيده، والخذلان أن يكلك إلى نفسك. وقد علم يوسف ذلك؛ فالتجأ إلى الحصن الحصين والركن الركين: {وإلا تصرف عني كيدهم أصب إليهنَّ وأكن من الجاهلين * فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهنَّ إنه هو السميع العليم}[يوسف:33، 34]. فإذا أردت العصمة فاعتصم بربك: {ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم}[آل عمران:101].

خامسها: تهويل خطر المعصية:
فقد رأى الكريم أن الفاحشة أمر عظيم وخطب جليل، وتجرؤ على حدود الله خطير، وتفكر في عقوبة الآخرة، فهانت عليه عقوبة الدنيا، فاختار السجن ومرارته على أن يلغ في عرض لا يحل له، أو أن يقضي وطرًا في غير محله: {قال رب السجن أحبُّ إلي مما يدعونني إليه}[يوسف:33].

سادسها: الاعتصام بالإيمان:
فالإيمان يصون أهله ويحمي أصحابه، ومن حفظ الله تعالى حفظه الله في دينه ودنياه وأهله وأخراه، وما عصم يوسف عليه السلام إلا الإيمان بربه وصدقه معه وإخلاصه له، وقد سجل الله له ذلك فقال: {إنه من عبادنا المخلصين}[يوسف:24].

الزواج أو الصوم:
لقد عالج رسول الله صلى الله عليه وسلم مشكلة الشهوة عمليًا بدعوة القادرين على سرعة إعفاف النفس، وكذلك الآباء على سرعة تزويج أبنائهم لرفع الحرج عنهم ودفع القلق وجلب الاستقرار النفسي والاجتماعي، فإن دعت الظروف وامتنعت القدرة فاللجوء إلى الصوم، فإنه يقطع الشهوة ويحطم جموح النفس: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج. ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء".

تذكر عاقبة العفة:
وهو معين للشاب على هجر الفاحشة ومقاومة الشهوة الجامحة أن يتذكر عاقبة العفة الدنيوية والأخروية. فأهل العفة هم أهل ثناء الله وفلاح الآخرة: {قد أفلح من تزكى}[الأعلى:14]. {والذين هم لفروجهم حافظون.... أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}[المؤمنون:5].
وأهل العفة هم أهل المغفرة والأجر العظيم: {والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرًا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرًا عظيمًا}[الأحزاب:35].
وأهل العفة هم أهل الجنة: "من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة".
ثم تذكر الإحساس بلذة الانتصار على النفس والشيطان، والتخلص من رقة المعصية ومذلة الذنب وكسرة النفس والقلب، وخوف عقوبة الآخرة.

وللأسرة دور أيضًا:
إننا ونحن ندعو شبابنا للعفة ومقاومة الشهوة لا ينبغي أن نغفل دورنا كآباء وولاة أمور، بل الواجب على الوالدين تيسير أسباب العفة للأبناء، ودفع غوائل الشهوة عنهم. فغرس الإيمان في القلوب بحسن التربية والتنشئة، وسد ذرائع الشهوة بإخراج آلات اللهو والإغراء من البيوت، والعلاقة الأخوية ورابطة الصداقة مع أبنائنا التي تحمي من قرناء السوء، وحسن الاستماع والإنصات لمشكلات الأبناء، مع البحث عن العلاج السليم دون التأنيب والاندفاع، مع فتح باب المصارحة لإيجاد أيسر الحلول من أقرب الطرق.. كلها معينات للأبناء، ولا تنسوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته".

نسأل الله أن يصرف عن شباب المسلمين كل مكروه وسوء. والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.


منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hms-roo7.yoo7.com
بنقل
عضور نشيط
عضور نشيط



عدد الرسائل : 140
العمر : 32
رقم العضوية : 18
احترامك لقوانين المنتدى : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب 31010
تاريخ التسجيل : 26/02/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالسبت أبريل 05, 2008 8:40 pm

مشكوووووووووور أخوي على المعلومات
وجزاك الله ألف ألف ألف ألف ألف ألف
خـير بـارك الله فـيـك يا أخـي الـكريـم
وعلى الأمام دائماً
مع تحياتي لك
أخوكم بنقل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mr.Barakat
شخصية هامة
شخصية هامة



ذكر
عدد الرسائل : 1348
العمر : 30
العمل : طالب
رقم العضوية : ا
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ye10
تاريخ التسجيل : 18/01/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالجمعة أبريل 18, 2008 11:10 am

مشكور أخوي على الرد الطيب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hms-roo7.yoo7.com
بركات السومحي
مشرف عام
بركات السومحي


ذكر
عدد الرسائل : 472
العمر : 32
موقع السكن : بوظبي
العمل : طالب
رقم العضوية : 70
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ye10
احترامك لقوانين المنتدى : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب 31010
تاريخ التسجيل : 30/06/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالأحد يوليو 13, 2008 4:42 pm

مشكور أخوي على المعلمومات و ننتظر منك الجديد
و جزاك الله ألف خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ولد السومحي
الإدارة
الإدارة



ذكر
عدد الرسائل : 612
العمر : 28
رقم العضوية : 3
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ye10
تاريخ التسجيل : 20/01/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالإثنين يوليو 14, 2008 4:35 pm

شكراً خوي على الموضوع
و جزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ولد العطار
شخصية هامة
شخصية هامة



ذكر
عدد الرسائل : 444
العمر : 33
رقم العضوية : 17
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ae10
تاريخ التسجيل : 20/02/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالأربعاء يوليو 16, 2008 10:00 pm

مشكور اخوي على الموضوع

وجزاك الله الف الف خير

ودمــــــــــــتم سالمين

اخوكم ولد العطار
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وحداوي
مشرف قسم الصور
مشرف قسم الصور
وحداوي


ذكر
عدد الرسائل : 358
العمر : 33
رقم العضوية : 15
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ye10
تاريخ التسجيل : 19/02/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالسبت يوليو 19, 2008 5:01 pm

مشكور اخوي على المعلومات وجزاك الله خيرا وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بو ذنّي
مشرف قسم السيارات
مشرف قسم السيارات
بو ذنّي


ذكر
عدد الرسائل : 220
رقم العضوية : 62
علم بلدك : يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Ye10
تاريخ التسجيل : 16/06/2008

يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب   يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب Emptyالسبت أكتوبر 18, 2008 1:26 pm

شباب هذا الزمان غير عن زمان الصحابة
أغرتهم المواقع القبيحة والصور الوسخة
عالعموم مشكور أخوي على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يوسف وامرأة العزيز .. ودرس في العفة للشباب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات همس الروح :: ~¦¦§منتدى الاناشيد والمحاضرات~¦¦§¦¦ :: قسم المحاضرات الإسلامية-
انتقل الى: